- المشتاقة الي اللهمشرفة
- الجنس :
عدد المساهمات : 560
تاريخ التسجيل : 28/02/2013
مدينة اسوارها سعادة ،، وسكانها اعمال
28th فبراير 2013, 8:21 am
مدينة اسوارها سعاده وسكانها اعمال ..
مدينة مستقلة بجمالها وبجنائنها
يرتادها الانسان الناشد عن الراحه النفسييه والقناعة
وللشعورر بالطمأنينه ومعرفة قدر الحياة واساس عييشها
فهي محكمة الابواب ومغلقة
السعاده كنز يحصل عليها الانسان
ويسعى جاهدا دائما الى الوصول اليها
حتى يصل الى مرحلة التشبع منها
الكل يبحث عنها ولاكن لايعرف التوصل الييها والدخول لها
فلها مفاتييح يمكن للشخص العبور منها
قيلت في كثرة المال وكثرة الجاه
هناك اناس ممن يمتلكون مال قارون
لم يتحصلو عليها
وقيلت في تسلح احد المناصب ..
تنصبو وتكلفوها تعبت نفسياتهم وهلكت صحتهم ولم يتسيدو السعادة ..
بحثو عنها في الفن والاعلام و الشهرة والتشهير
فلم يهنئو ولم يجدوها
فالسعااده نشوه ريحاانيه يتحسسها القلب بشعور
اصفى من اللبن وانقى من الماء العذب
فلأقتنامها يحتاج الى مفاتييح لقرع بابها
والتعمق فيها
نتجول بمحيطاتها وسفوحها الخضراء الغناء
المتفتحة الازهار والمتدفقة الانهار
ياباحثا ً عن السعادة اليك احد مفاتيح ابوابها ..
ذكر الله
ذكر الله فيه راحه واطمئنان
فبذكره من بعد حزن وضيقة راحة بالبال
لا تماثلها اي سعاده
فعود لسانك على ذكره لتحظى بها دوام
اللحظه
ويكفي قوله : ( الذين أمنو وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله
تطمئن القلوب )
التوبه عن الذنوب والمعاصي
بمخافاة الله والاقلاع عن الذنوب
والاحساس بكبرها وعظمها
والكف عنها ..
فهي اكبر مستودع للهموم والاحزان
التي تغيب السعادة عن مطامع قلوبنا
فتكون كالسحابة المظلمة عن نور سماء قلوبنا
فلنتقي الله
بمخافاته ومراعاة عقابه ..
وألتزام الحدود مع النفس اتجاه خالقها
بإستبدال السيئ بالحسن
حتى ننعم وننعش بحياة هنية ..
المحافظة على صلاتك ودعائك وتلاوة القرأن
قال تعالى (ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
فحافظ عليها بوقتها وبكامل خشوعك وتدبر المعاني
فهي فرضت علينا
واحرص ان تكون مع الجماعة وبالمسجد
وتلاوة القرآن الكرييم بتدبر لمعانيه وفهمها
خاشع ومتيقن لما تقرأه ..
والصلاة على ذكر نبيه محد صلى الله عليه وسلم
ويكفي من معنى قوله ( من صلى عليه صلاة صليت عليه عشر )
وتطبيق سنته عليه افضل الصلاة واتباعها بحذافيرها
التقرب الى الاهل
فالجلوس مع الاهل والتحاور معهم
مع منحك من وقتك لمشاركتهم البسمة
وتبادل الاحاديث
جلوسك مع اخوانك معرفة شكواهم
افتح قلبهم واعرف مابداخلهم
الاحساس بنعمة الاخووه
اكبر سعاده بتغمرك
وراحة تشع فيها وتتلذذها
ومجاراة الذكريات مع الاب والام
افرحهم كما فروحو بك لحظة ولادتك واطلاق صيحة ميلادك
انها فرحة عارمة تنشلك وتسعدك ..
صلة الرحم
مواصلتهم افشائك السلام وتقبيل رأس احداهم
بحد ذاتها سعادة
فربما بمجيك ووصالك لهم ازحت هم
بمسحك على رأس مريضهم وتهنئة ناجحهم
وخلتك عليهم فيها أجر وفائدة
وخدمة كان يخجلون مطلبها
فبترابطك وتقويتك تشعر وتحس
بأنه افضل يوم مرّ عليك ولا تتمنى نسيانه ..
................
فكثير من الأمور الدنيويه غافلين عنها تبعث على السعاده
التي هي سوى راحة نفسيه يحسها الشخص ويتحسسها
با اغتنامه لتلك المفاتييح
فتتفتح له ابواب السعادة ويتنعم بجواهرها الثمينه متى ما أداها على الشكل المطلووب ..
فأهنئ وعش بسعادة ..
واترك الهم والاحزان
فالدنيا فيها الكثيير ولاتتوقف على مطلب واحد ..
مدينة مستقلة بجمالها وبجنائنها
يرتادها الانسان الناشد عن الراحه النفسييه والقناعة
وللشعورر بالطمأنينه ومعرفة قدر الحياة واساس عييشها
فهي محكمة الابواب ومغلقة
السعاده كنز يحصل عليها الانسان
ويسعى جاهدا دائما الى الوصول اليها
حتى يصل الى مرحلة التشبع منها
الكل يبحث عنها ولاكن لايعرف التوصل الييها والدخول لها
فلها مفاتييح يمكن للشخص العبور منها
قيلت في كثرة المال وكثرة الجاه
هناك اناس ممن يمتلكون مال قارون
لم يتحصلو عليها
وقيلت في تسلح احد المناصب ..
تنصبو وتكلفوها تعبت نفسياتهم وهلكت صحتهم ولم يتسيدو السعادة ..
بحثو عنها في الفن والاعلام و الشهرة والتشهير
فلم يهنئو ولم يجدوها
فالسعااده نشوه ريحاانيه يتحسسها القلب بشعور
اصفى من اللبن وانقى من الماء العذب
فلأقتنامها يحتاج الى مفاتييح لقرع بابها
والتعمق فيها
نتجول بمحيطاتها وسفوحها الخضراء الغناء
المتفتحة الازهار والمتدفقة الانهار
ياباحثا ً عن السعادة اليك احد مفاتيح ابوابها ..
ذكر الله
ذكر الله فيه راحه واطمئنان
فبذكره من بعد حزن وضيقة راحة بالبال
لا تماثلها اي سعاده
فعود لسانك على ذكره لتحظى بها دوام
اللحظه
ويكفي قوله : ( الذين أمنو وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله
تطمئن القلوب )
التوبه عن الذنوب والمعاصي
بمخافاة الله والاقلاع عن الذنوب
والاحساس بكبرها وعظمها
والكف عنها ..
فهي اكبر مستودع للهموم والاحزان
التي تغيب السعادة عن مطامع قلوبنا
فتكون كالسحابة المظلمة عن نور سماء قلوبنا
فلنتقي الله
بمخافاته ومراعاة عقابه ..
وألتزام الحدود مع النفس اتجاه خالقها
بإستبدال السيئ بالحسن
حتى ننعم وننعش بحياة هنية ..
المحافظة على صلاتك ودعائك وتلاوة القرأن
قال تعالى (ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
فحافظ عليها بوقتها وبكامل خشوعك وتدبر المعاني
فهي فرضت علينا
واحرص ان تكون مع الجماعة وبالمسجد
وتلاوة القرآن الكرييم بتدبر لمعانيه وفهمها
خاشع ومتيقن لما تقرأه ..
والصلاة على ذكر نبيه محد صلى الله عليه وسلم
ويكفي من معنى قوله ( من صلى عليه صلاة صليت عليه عشر )
وتطبيق سنته عليه افضل الصلاة واتباعها بحذافيرها
التقرب الى الاهل
فالجلوس مع الاهل والتحاور معهم
مع منحك من وقتك لمشاركتهم البسمة
وتبادل الاحاديث
جلوسك مع اخوانك معرفة شكواهم
افتح قلبهم واعرف مابداخلهم
الاحساس بنعمة الاخووه
اكبر سعاده بتغمرك
وراحة تشع فيها وتتلذذها
ومجاراة الذكريات مع الاب والام
افرحهم كما فروحو بك لحظة ولادتك واطلاق صيحة ميلادك
انها فرحة عارمة تنشلك وتسعدك ..
صلة الرحم
مواصلتهم افشائك السلام وتقبيل رأس احداهم
بحد ذاتها سعادة
فربما بمجيك ووصالك لهم ازحت هم
بمسحك على رأس مريضهم وتهنئة ناجحهم
وخلتك عليهم فيها أجر وفائدة
وخدمة كان يخجلون مطلبها
فبترابطك وتقويتك تشعر وتحس
بأنه افضل يوم مرّ عليك ولا تتمنى نسيانه ..
................
فكثير من الأمور الدنيويه غافلين عنها تبعث على السعاده
التي هي سوى راحة نفسيه يحسها الشخص ويتحسسها
با اغتنامه لتلك المفاتييح
فتتفتح له ابواب السعادة ويتنعم بجواهرها الثمينه متى ما أداها على الشكل المطلووب ..
فأهنئ وعش بسعادة ..
واترك الهم والاحزان
فالدنيا فيها الكثيير ولاتتوقف على مطلب واحد ..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى